
كتب بواسطة يسرا الشرقاوي - المراجعة والتدقيق: طاقم ديلي ميديكال انفو
يرتبط الشك في الذات ارتباطا وثيقا بصاحب عقلية الضحية (بيكسلز)
بعض الأشخاص يلجؤون إلى تزييف دور الضحية بهدف جذب اهتمام الآخرين وكسب تعاطفهم. خاصة إذا كانوا يشعرون بالإهمال أو الفراغ العاطفي.
كثيرًا ما يمثل المتلاعبون دور الضحية («المسكين أنا») من خلال تجسيد أنفسهم كضحايا للظروف أو لتصرفات شخص آخر من أجل الحصول على الشفقة أو التعاطف أو تحفيز شفقة الآخرين ومن ثم الحصول على شيء ما منهم.
عقلية الضحية هي سمة مكتسبة، يميل فيها الشخص إلى الشعور بأنه ضحية الأفعال السلبية للآخرين، وهي شكل من أشكال التجنب والهروب؛ أي الاعتقاد بـ"رفض تحمل أي مسؤولية تجاه النفس".
العبادة في كل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة
Selecciona todo el contenido de esta carpeta y elimínala. Muchas veces borrar los archivos temporales sirve para solucionar el problema, de lo contrario, sigue los pasos de la lista.
يُثقل على من حوله بشكواه المستمرة أو شعوره بالخذلان، ما يؤدي إلى تباعد الآخرين عنه.
التخطي للمحتوى ديلي ميديكال انفو معلومة طبية موثقة
غالبًا ما يرى أي ملاحظة أو رأي مختلف على أنه هجوم شخصي، فينتقد الآخرين بسرعة لكنه لا يتحمل النقد أو التصحيح.
الخوف من المواجهة، فهذا الدور يوفر غطاء للهروب من المواجهات الصعبة أو اتخاذ قرارات حاسمة.
فقدان الثقة من قبل الآخرين: مع تكرار الشكوى والتذمر، يبدأ المحيطون في الشك بمصداقية الشخص، أو اعتبار مشاكله مفتعلة أو مبالغًا فيها.
ولأن من يلعب دور الضحية لديه اعتقاد دائم بأنه لا يستحق ولا يستطيع الحصول على شريك أفضل من هذا، وذلك لاعتقاده الدائم أن الحياة صعبة بما يكفي، كما أنه لا يستطيع الخروج من هذه الفقاعة، وإلا سيكون عليه مواجهة تعرّف على المزيد الحياة وتحمل مسئوليتها، وبالتالي فلن يفعل هذا فخوفه مما قد يواجهه من تحديات سيجعله يلتزم بفقاعته المغلقة.
CCM no apoya la piratería de programas y recomienda a todos sus usuarios a respetar y seguir las condiciones de uso del sitio.